إذا كنت تعرف شخص يفكر في أخذ “لقاح الأنفلونزا” عليك تحذيره فوراً !

إذا كنت تعرف شخص يفكر في أخذ “لقاح الأنفلونزا” عليك تحذيره فوراً !
لقاح النفلونزا له أثار جانبية خطيرة على الإنسان

عندما يقترب فصل الشتاء معظم الناس يأخذون “لقاح الأنفلونزا” إعتقاداً منهم أنهم لا يتعرضون للمرض  بالأنفلونزا في هذا الفصل، خصوصاً يتم تطعيم الأطفال ضد هذا الفيروس لأنهم يكونوا أكثر عرضة للإصابة ربما بسبب المدارس أو العدوى .

حذر عدد كبير من الخبراء من التطعيم ضد الأنفلونزا في الوقت الحاضر، وهذا بسبب الأثار السلبية التي تم إكتشافها حديثاً، نقدم لكم 11 سبباً لتفادي اللقاح وتحذير من يأخذه وفقاً لموقع الصحة الأمريكي” Healthy Food”.

أضرار لقاح الأنفلونزا

1- في الواقع هذا اللقاح يجعلك مريض في معظم الحالات و الحصول على حق المرض بعد التطعيم، وذالك لأن فيروس الأنفلونزا دخل أجسادكم، وهذا يعني أنه يؤدي إلى كبت مناعة الجسم أي”ضعف المناعة”.

2- يحتوي على مواد ضارة مثل الزئبق وبه سلالات من فيروس الأنفلونزا، ينطوي معدن الزئبق الذي له الكثير من المخاطر على الجسم مثل الإكتئاب ومشاكل القلب وإختلالات عديدة في الجهاز الهضمي والتنفسي علاوة على ذالك تدهور  صحة الفم والأسنان.

3- تشير الدراسات والأبحاث التي أٌجريت من قبل الدكتور هيو  Fudenberg، و Immunogeneticist الرائدة أن الأفراد الذين يحصلون بإستمرار على لقاح الأنفلونزا يزيد من خطر الإصابة بأمراض الزهايمر بنسبة 10أضعاف.

ووفقاً له، النتيجة تكون لمزيج من الألومنيوم والزئبق في اللقاحات، وعلاوة على ذالك، في حالة خضوع الأشخاص المسنين لهذه التجربة “التطعيم” تكون بمثابة طلقة نارية تقتل جهاز المناعة لديهم ويجعلهم أكثر عرضة للأمراض.

4- تلك اللقاحات تجبرنا على إنفاق الكثير من المال كل عام، في أغسطس 1999 بدأت لجنة الإصلاح الحكومي تحقيقاً  في سياسية اللقاح الإتحادي التي حاولت أن تجد تضارب محتمل في المصالح من جانب إدارة الغذاء والدواء( FDA) ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها(CDC).

ذكرت النتائج أن العديد من الأفراد العاملين في إثنين من اللجان الإستشارية الرئيسية زيارتها للعلاقات المالية لشركات الأدوية التي تنتج اللقاحات، وفي مناسبات عديدة تم منحهم إعفاءات للمشاركة في المناقشات التي أوصت لإستخدام هذه اللقاحات وإدارجها في جدول التحصين في مرحلة الطفولة.

5- عدم وجود دليل حقيقي على ان لقاح الأنفلونزا يساعد الكبار والصغار، أحد الإحصائيات التي أٌجريت وتبين أن 000.260 طفل في سن 6 لـ 23 شهراً لم نجد أي دليل أن اللقاح يوفر المزيد من الحماية فهذا وهمي، أيضاً يطلق تطعيم الأنفلونزا ويقال أنه يحمي من بكتريا معينة، بما يعني أنه لا يحمي من الفيروسات الأخرى.

6- حقن سلالات فيروس الأنفلونزا في جسم الشخص يجعله أكثر عرضة للألتهاب الرئوي والأمراض المعدية لأن من أثاره الجانبية الخطرة ضعف الجهاز المناعي.

7- لقد تبين طبياً من أن لقاح الأنفلونزا ترتبط بزيادة إلتهابات الأوعية الدموية، وتشمل الأعراض الألم بالفك وآلم الذراعين، الرقبة، الوركين، الركبتين، الصداع، الحمى، وتصلب الرقبة والعضلات.

8- الأطفال تحت سن 1 عام في خطر متزايد وعرضة بشكل خاص لخرق الجهاز العصبي الحساس حول الدماغ و الجهاز  العصبي المركزي، وأجسادهم ليس لديهم حماية كافية لمنع الضرر، ورغم ذالك يدار أول لقاح في سن 6 أشهر.

9- قدمت الدراسات التي أٌجريت بين أكتوبر 2009 وديسمبر 2011 وجاءت التقارير أن العديد من الأطفال في 12 بلدان تزيد إحتمالات إصابتهم بإضطرابات النوم المزمن بعد هذا اللقاح.

10- إضعاف الإستجابة المناعية، فهذه اللقاحات تسبب إستجابات المناعية الخطيرة ومجموعة من الأمراض الأخرى، بالإضافة إلى ذالك تعويق قدرة الشخص على منع الأمراض التي كان من المفترض مكافحتها من اللقاح.

11- في عام 1976 وضعت الكثير من الناس الذين تلقوا لقاح الأنفلونزا تحت الأبحاث وتبين أنهم بالإستمرار يصابون بمتلازمة غيلان باريه(GBS)، وإضطربات يتجلى في تلف الأعصاب الدائم والشلل.