موقع مديرية التربية والتعليم بالمنوفية 2014 www.mnfedu.org

انا تعبت

النتيجة بتاعت اختى الصف السادس بالمنوفية

طريقة تعديل السلوك على الانترنت
أظهرت دراسة بريطانيةحديثة أن بداية استخدام الأطفال للانترنت يكون لإجراء البحوث وإنجاز الواجبات المدرسية اليومية ، ولكن سرعان ما يصبح ذلك الهدف أمرًا ثانويًا ؛ حيث ينخرطون في الأنشطة الاجتماعية وتبادل المحادثات مع الأصدقاء والتعارف ، ومشاهدة الأفلام وتحميل الأغاني ، وغيرها ، وأظهرت الدراسة أن ثلث الاطفال (عينة الدراسة) عبروا صراحة أن الكمبيوتر هو الشئ الوحيد الذي لايمكن الاستغناء عنه أبدًا في حياتهم . وأشارت الدراسة أن استخدام الأطفال للانترنت داخل المدارس يكون منخفضا نتيجة القيود المفروضة التي يمنعهم من الوصول إلي المواد غير المناسبة لهم .
وأشار إلي أن معدل الساعات اليومية التي يقضيها الطفال والناشئة تحت تأثير الإعلام من 2 إلي 7 هي 4 ساعات يوميًا ومن 8 إلي 13 سنة أكثر من 7 ساعات يوميًا ومن 14 إلي 18 أكثر من 7 ساعات يوميًا ونظرًا لأن الكثيرين يستخدمون وسائط متعددة في الوقت نفسه فإن عدد الساعات هذه يزيد ليصل إلي 10 ساعات يوميًا . وأضاف أن هناك الكثير من المخاطر على الأطفال والناشئة بسبب الفضائيات حيث يعتقد الناشئة أن كل ما ينشر في وسائل الإعلام (لابد وأن يكون حقيقيا ويتقمصون الأدوار ويخلطون بين الحقيقة والخيال ولا يدركون الجانب الخفي للرسالة الإعلامية) ، مما يعرض الأطفال لتأثيرات صحية مثل الأرق وقلة النوم وسوء التغذية والسمنة وفقدان الهوية .
وحول الواقع في العالم العربي أشارت الدراسات إلي أن الأطفال يحتاجون إلي المساعدة ، ومازالت الأسرة في عالمنا العربي هي الجهة الوحيدة المناط بها مسئولية الحفاظ على أولادها وبناتها ، ولكنه دور منتاقص يعتمد على (الوعظ فقط) أما دور المدرسة فهو مازال تقليدي ، ولايوجد اهتمام بالمعلم العربي لأنه يتبع الأساليب القديمة نفسها ، في الوقت الذي نحتاج فيه إلي مناهج خاصة بالثقافة الإعلامية والتعليم الالكتروني الذي أصبح شعار موجود في كل دولنا العربية ، ولكنه يعني في الاساس كيفية اكتساب مهارات باستخدام الكمبيوتر والتعامل معه والتعلم من خلاله ، أما الثقافة الإعلامية فهي أوسع من ذلك بكثير وتعني تعليم المهارات الذهنية في تصنيف العلوم ، لاكتساب القدرة على التفكير الناقد والتفكير الإبداعي .
وتؤكد الدراسات أنه لايمكن منع استخدام الأطفال للانترنت بأي حال من الأحوال ، وإنما يحتاج الأمر إلي تكاتف الجهود ، واتخاذ بعض الإجراءات لحماية الأطفال من أخطار المواد الإباحية ،
واقترح أهمية اشراك الآباء والأمهات لأنهم – حسب ما تشير الدراسات – يكونوا في أغلب الأحيان الأقل دراية بما يشاهد ويفعل الأطفال على الانترنت ومن ثم إلي زيادة الجرعة التعليمية لتبصير الآباء بالحاجة إلي قيامهم بالإشراف على أطفالهم لأنهم لايقدرون خطورة المشكلة .
* يتضح مما سبق أن الثقافه الدينيه التربويه للأباء والأمهات عن طريق الأنترنت أيضا من خلال النماذج المعدة والمرفقه لأفادة الأباء مع الأبناء لها ضرورتها في تربييه الأبناء وأكسابهم المعلومات المفيدة (ثقافيه – دينيه – عامه) بالتعاون مع أبنائهم ومشاركاتهم في استدعاء المعلومات من الأنترنت ومن مواقع رسميه راقيه ثم يقوم الأطفال أو الشباب بكتابه ملخص مافهمه من معلومات عن العنوان المرفق بالجداول ثم يحكيه لغيره من أصحابه بدافع أفادته بالمعلومات المفيدة وليكتسب صفه نبوية شريفة وهي (الدال على الخير

حاصل على دبلوم صناعه 1999رجاء من المسؤلين الله يباركلهم ان يجدوا لى وظيفه فى اى مجال استحلفكم بالله .العنوان جريس -اشمون -المنوفيه التليفون 01153606020

ارجوكم عرفونه نسجل موقع المنوفيه الزاى ارجوكم احنا خلاص تعبنه ايه الاشاره الى هنسجل عليها

والله بجد انتو بتهزرو لا حوله ولا قوه الا باالله

فين بقا التقديم علی المسابقه