وجه الفريق “أحمد شفيق”، المقيم في الإمارات، عدة رسائل إلى الشباب المصري، على حسابه الخاص، على موقع التدوينات المصغرة تويتر، قائلا لهم، ” مرت بنا خلال الأيام الماضية، مجموعة من التواريخ التي ارتبطت في أذهاننا بمواقف متباينة….. بيان إلى شباب مصر “.
ووجه “شفيق”، عدة رسائل للشباب، خلال ذلك البيان، والذي بدء كلامه فيه، بقوله الأخوات والأخوة أبنائي وبناتي، من شباب مصر، وكانت أول رسائل “شفيق”، في هذا البيان، الموجه لشباب مصر، عن ذكرى استشهاد الفريق “عبد المنعم رياض”، الذي تعلم منه كيف يكون قتال الكبار، وكيف وأين يكون استشهاد الشجعان.
وثاني هذه الرسائل، فقد كانت ذكرى استرداد طابا، واسترجاع علمنا الحبيب لموقعه فوق رمالها، وأنها لم تكن إلا قطعة من الأرض، ما زادت عن عدة مئات من الأمتار ، ولكنها الأرض والعرض، وأنه مع الإصرار والخبرة، وإنكار الذات، استعدنا أخر شبر من أرضنا الطاهرة.
وكانت الرسالة الثالثة من “شفيق” للشباب، عن عيد الأم، والذي أراد الله، أن يأتي مواكبا لظروف استشهاد، العديد من شباب الوطن، وأننا نعجز أمام أمهاتهم، فلا نجد من الكلمات ما يكفي عزاء لهن.
كان يظن انه سيكون رئيسا خليك في العمرة
وأيضا العسكر باعوا الغاز لإسرائيل ونهبوا مقدرات مصر وافقروا شعبها ووضعونا في ذيل الأمم