الإعجاز العلمي في الجمع بين “التين والزيتون” في القرآن الكريم

الإعجاز العلمي في الجمع بين “التين والزيتون” في القرآن الكريم

كثيراً ما نقرأ سورة التين في القرآن الكريم، لكن هل يتبادر إلى أذهاننا لماذا جمع الله سبحانه و تعالى بين التين و الزيتون، حين أقسم الله بهما في بداية السورة، حيث يقول لله عز وجل “و التين و الزيتون”، فما الحكمة من جمع التين و الزيتون معاً، سنستعرض معكم الإعجاز العلمي القرآني في الجمع بين التين و الزيتون في القرآن الكريم.

و لو تأملنا في القرآن الكريم نجد الله سبحانه و تعالى ذكر التين مرة واحدة في القرآن الكريم، و ذكر الزيتون 6 مرات صريحة و مرة مبهمة، حين قال تعالى: “وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للأكلين”، أي شجرة الزيتون، و بالتالي ذكرت 7 مرات في القرآن الكريم.

و خلال دراسة أجراها العلماء اليابانيين تم إثبات قدرة و فعالية التين و الزيتون، عند خلط حبة واحدة من التين مع 7 حبات من الزيتون في إنتاج مادة الميثالونيدز المفيدة جداً لجسم الإنسان في الأمور التالية:

  • إزالة أعراض الشيخوخة.
  • إعطاء الجسم طاقة و شباب دائم.
  • خفض نسبة الكوليسترول في الدم.
  • تقوية القلب و المساعدة في عملية التمثيل الغذائي.