بالفيديو الحقيقة الكاملة لفيلم صبايا الخير مع فتيات الجن

بالفيديو الحقيقة الكاملة لفيلم صبايا الخير مع فتيات الجن

أثارت حلقة صبايا الخير مع الفتيات اللاتى يزعمن نزولهن تحت الأرض ومعاشرتهن للجن، جدلاً كبيراً ومما أثار الدهشة الفبركة والتمثيل المحبكين اللاتى صنعتهن الفتيات، إلا أن بعض التفاصيل غابت عنهم، وهو ما برهن للجميع تصنعهم اللبس والجنون، وفى مصر فايف ننشر بالفيديو والتفاصيل الجديدة للفيديو للحلقة المفبركة.

فيديو الحلقة التى أثارت جدلاً

– عدد كبير من الرجال متواجدون، يطرح العديد من الأسئلة عن من هم، لتقوم الدبل التى ترتديها الفتيات ووجود رضيع ظهر فى أحد الصور بالإجابة، فهؤلاء الرجال هم أزواج الفتيات، ومن هنا هل يعقل أن يتزوجن وعلى الرغم من حالتهن.

– محافظة الفتيات على جمالهن ووضعهن للمكياج ولا يوجد بوجه أياً منهن، أثار للخرابيش أو الجروح على الرغم من أظافرهم الطويلة، وتصريح أحد الرجال الذين ظهروا بالفيديو أنهم على هذه الحالة 24 ساعة.

– الصغيرة “بطة” التى تدعى حبها للنار وأنها تأكلها، لماذا لم تأكلها عندما قرب لها الرجل الولاعة واكتفت بمحاولة الإقتراب دون الإقتراب الفعلى، كما يظهر فى الفيديو أحد الأشخاص فى الخلفية وهو يدخن السيجارة لماذا لم تنقض عليه إذا كانت تحب النيران!.

– “بطة” عندما تصنعت سقوطها على الأرض وضعت يديها بدلاً من وجهها مما يعنى أنها على دراية بما تفعل وتحاول حماية نفسها.

– الفتيات صرحن بأنهن يعملن، فكيف لجهة عمل أن تسمح لوجود عمال لديها على مثل هذه الحالة.

– احتراق المصحف هى الطامة الكبرى التى أدعتها الفتيات، فكيف لجان أن يمس المصحف بسوء، فالجن أضعف من أن يلمس كتاب الله لا أن يحرقه، بالإضافة إلى أن الفتاة فى شرحها لما حدث قالت أن النار أمسكت فى المصحف بأكملة، وأثار الحريق تظهر مكان الصابع فقط.

– أكاذيب نزول الدماء من حنفيات المياة والدش، كيف لم تظهر عندما كانت الفتاة تغسل وجهها.

– الفتاة التى دخلت الحمام، ودخلوا عليها بعد قليل ليجدوها على وشك إلقاء نفسها، على الرغم من وجود الوقت الكافى لذلك وكإنها تنتظر الكاميرا كى تصورها وهى على وشك إلقاء نفسها.

– الفتاة التى أدعت أن المصحف لزق على جبهتها ولم يخرج إلا بالجلد، لم تظهر أى آثار لذلك على جبهتها.

– على الرغم من قراءة ريهام سعيد لآية الكرسى، إلا أياً من الفتيات لم يتحرك أو يهيج كما يتصنعن دائماً.

– الصغيرة عندما قامت برسم الصليب، قامت به بشكل خاطئ.

– حركة المناديل التى بها دماء، على الرغم من أنهم أدعوا أنهم لا يكفون عن ترجيع الدماء، وهو ما لم يظهر نهائياً طوال الحلقة، سوى بقعة دماء على الأرض حضرت الفتاة الصغيرة من أسفل مخصوص لتريها للكاميرا، ومن المرجح أنها ناتجة عن جرح فى شفاتها السلفى واضح فى الفيديو.

– البنت التى دخلت إلى الحجرة بإدعاء عدم قدرتها على سماع الأذان خرجت بعد دقيقة واحدة، هل هذا معناة أن الأدان انتهى!، كما أنها تعمل فماذا يحدث لها عندما تسمع الآذان أثناء عملها، هل تخبئ نفسها فى درج المكتب.

– فى إحدى اللقطات البنت الصغيرة، ضربت طفل صغير جالس بجوارها على وجهه، فلم يلتفت الطفل لها وأخذ ينظر لأختها الكبيرة وكأنها يريد أن يقول لها “شايفة الإستهبال دا اتكلم بقى وأفضحكم”، ولم ترد الأخت الكبيرة إلا بضحكة.

– قبل حضور ريهام سعيد كان الحديث عنها عنيفاً، وأنهم سيقتلوها ولكن عندما حضرت وشاهدت الوضع وأرادت الخروج للشارع، أخذوها يترجوها وأكدت الصغيرة أنهم سيكفون عن حركاتهم وعلى حد قولها “خشى وأقفلى الباب واحنا مش هنعمل حاجة”، وكأنهم قادرين ووعين لما يفعلوه”.

– المصحف الذى احترق من ايد “بطة” حسب تصريحهم، أعلن والدها أنه ليطفيه أغلق المصحف، ومما لا شك فيه أن ناتج الحرق سينتج عنه أثار فى الصفحة المقابلة وهو ما لم يحدث.

– عندما أرادت ريهام سعيد أن تمشى، قالت لها الصغيرة “ماتمشيش احنا بنحبك والله” على الرغم من أسم الله لا يقدرون على نطقه حسب إدعائهم،

وأخيراً، الفتيات وبلا شك يعانون من مرض نفسى ما، إلا أن تمثيلهم وتجاوزهم للحد المعقول واضح، كما أن الأب قال أنه مديون ويريد تسديد ديونه، كما أن البيت كما يلاحظ متهالك ومكون من دور أرضى وسطوح به غرفة واحدة، مما يؤكد حاجتهم لبيت أكبر.