يوميات مدرب الكاراتيه عبد الفتاح الصعيدي فى السجن ومعلومات جديدة

يوميات مدرب الكاراتيه عبد الفتاح الصعيدي فى السجن ومعلومات جديدة

الفضيحة الشهيرة لمدرب كاراتيه نادى بلدية المحلة الت ىهزت مصر بأكملها , بشرائط الفيديو المسربة له بفعل الرزيلة مع 25 سيدة منهم المتزوجة ومنهم من ليس متزوجة , ووصل به الحال أدناه لتصويرهم أثناء ذلك , إلا أنه وما لم يكن يتوقعه تسربت هذه الفيديوهات لتنتشر عبر شاشات الإنترنت بسرعة كبيرة , مخلفة ورائها جدلا لا حدود له.تصريحات هامة من زوجة مدرب الكاراتيه عبد الفتاح الصعيدي

2

مدرب الكاراتيه فى السجن , لماذا!!

على الرغم من أن مدرب الكاراتية صاحب الفضائح الجنسية محبوس الآن احتياطيا على ذمة القضايا التى يواجهها , إلا أنه وحتى هذه اللحظة لم تتقدم ضده أى بلاغات بالزنا , على الرغم من أن الفضيحة أدت إلى إنهيار أسر النساء اللاتى كانوا معه فى التسجيلات.مدرب الكاراتيه صاحب الفضائح الجنسية يعترف هذا ذنب بنات رابعة

عدم تقدم بلاغات ضد مدرب الكاراتيه حتى الآن , يوحى بأنه قد يحصل على البراءة أو حتى حكم مخفف , تأتى البداية مع قيام المحامى العامى لنيابة شرق طنطا بإحالة الصعيدى إلى محكمة الجنح , وتقرر أن يكون 10 مايو المقبل أولى جلسات محاكمته .بالصور نكاح الكاراتيه للرد على فضيحة مدرب الكاراتية بالمحلة

حياة مدرب الكاراتية مهددة بالخطر

على الرغم من عدم تقديم بلاغات زنا ضد الصعيدى , إلا أن حياته مهدده بالخطر , وذلك نظرا لورود تحريات النيابة من قيام بعضا من النساء اللاتى كانوا معه فى الفيديوهات , بتأجير بلطجية شديدي الإجرام للفتك به فى أى لحظة , وقتله للتخلص من جريمتهم.

كانت النيابة العامة قد أحاطت الصعيدى بحراسة مشددة , لعدم الفتك به من قبل المتربصين به , حماية له من الأهالى الغاضبين مما فعل , والذى عد كأبر فضيحة أخلاقية شهدتها مدينة المحلة الكبرى.

وظيفة مدرب الكاراتية

عبد الفتاح الصعيدى يعمل كحارس أمن فى دار الإذاعة وهو ما تم الـتأكد منهم بواسطة وزيرة الإعلام حيث قامت بمخاطبة دار الإذاعة , تبين أن المتهم بالفعل يعمل بها , وهو ما ينزر بأنه على أعتاب الفصل من وظيفته نظرا لفضيحته الأخلاقية الكبيرة.

يوميات مدرب الكاراتية فى السجن

يعيش الصعيدى فى محبسه الإنفرادى حالة من الحزن والإكتئاب الشديدين , فيستيقظ فى الصباح ويتجول فى أنحاء الغرفة ذهابا وإيابا, وقليل الكلام , ولا يتحدث حتى مع الحرس.

كما أن المتهم قليل فى تناول الطعام , ولا يتناول منه إلا القدر القليل , ولم يتقدم أيا من أفراد عائلته بطلب لزيارته حتى الآن , بينما زوجته هى التى تحرص على زيارته بشكل مستمر , تحضر معها وجبات الطعام التى يفضلها والتى لا يتناول منها إلى القدر القليل ويذكر فى هذا الشأن أن زوجته قد صرحت فى وقت سابق أنها تعلم بالفيديوهات وأنها سابقة عام ونصف على تاريخ زواجهما , وهو أب لأطفالها الأثنين.

كما أن المتهم داخل محبسه لا ينظر إلى زوجته عندما يحادثها وهذه الحالة سيطرت عليه , عندما تم مواجهته ببعض مقاطع الفيديو المسربة له.

الحال نفسه يشمل عائلة الصعيدى فهى تعيش فى اسى وحزن أيضا , نظرا لما ألحقه بهم من عار , بل أن البعض منهم قد هجر البلدة , وذهب إلى بلد آخرى خشية العار والفضائح , والباقى يسكن فى عزلة عن الآخرين ولا يتحدث مع أحد.